يواجه اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي دخل حيز التنفيذ في أكتوبر 2025، اختبارات صعبة نتيجة الخروقات المتكررة والهجمات العسكرية المستمرة. يأتي هذا الاتفاق الذي توسطت فيه الولايات المتحدة في ظل
تواجه الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو مرحلة حرجة عقب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، في ظل جدل داخلي متصاعد حول نتائج حرب استمرت عامين. فبينما يرى الجنرال المتقاعد إسحق بريك أ
مع اقتراب انتقال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة إلى مرحلته الثانية، يبرز ملف نزع السلاح والتنظيمات المسلحة كالتحدي الأكثر تعقيداً وحساسية. يتطلب هذا الملف توازناً دقيقاً بين المطالب الإسرائيلية والأمريك